• Out-of-Stock
Sélection de récits de 'al-Bidâya wa al-Nihâya' d'Ibn Kathîr/ما ورد من الرواية في البداية والنهاية لابن كثير

ما ورد من الرواية في البداية والنهاية لابن كثير

21.50 €
شامل للضريبة
كمية
الأماني
Out-of-Stock

دار المحسن
Msn-005

ما ورد من الرواية في البداية والنهاية لابن كثير

الحافظ ابن حجر العسقلاني (ت: ٨٥٢ هـ)

اعتنى به: أبو عبد المحسن ليامين العنابي


حجم: 17*24

عدد الصفحات: 431

مجلد - شاموا


"ما ورد من الرواية في البداية والنهاية لابن كثير" هو عمل ثمين قام به ابن حجر العسقلاني. هذا الكتاب هو انتخاب وتهذيب لكتاب "البداية والنهاية" الشهير الذي كتبه المؤرخ والمفسر الكبير الحافظ ابن كثير. يغطي العمل الأصلي لابن كثير بداية الخليقة، قصص الأنبياء والعديد من الأحداث التاريخية المهمة، مستخدماً في ذلك آيات القرآن، الأحاديث، وكذلك روايات السلف وأهل الكتاب مع مراعاة معايير صارمة في صحة النقل.
قام ابن حجر العسقلاني باختيار وتبسيط الأجزاء الأكثر أهمية من "البداية والنهاية"، وخاصة الأبواب الأولى التي تتناول مبدأ الخلق وقصص الأنبياء. كان معروفاً ببراعته في العلوم الإسلامية ومعرفته العميقة بعلم الحديث، مما مكنه من التمييز بين الصحيح والضعيف ونسبة الأحاديث إلى مخرجيها بشكل صحيح.
أهمية الكتاب:
يشدد ابن حجر العسقلاني على أهمية هذه المختارات، مبيناً أن القليل من العلماء اهتموا بهذين الجانبين في "البداية والنهاية" بالقدر الذي يستحقانه. وأضاف أن من كتب في أحد الموضوعين أو كليهما لا يميز بين الصحيح والضعيف ولا ينسب الأحاديث إلى مخرجيها، وهذا ما دفعه إلى تلخيص الكتاب لاحتوائه على العديد من الإطالات والإعادات.
سبب تأليف الكتاب:
في مقدمة تعليقه على "تاريخ دمشق"، يوضح ابن حجر أنه رغم كثرة مشاغله، دفعه إلى هذا العمل الحاجة إلى تجميع لب وجوهر الفوائد من الكتب المختلفة ليسهل الرجوع إليها. وأشار إلى أن قلة من العلماء اعتنوا بما ذكره ابن كثير في "البداية والنهاية" حق الاعتناء، ولذلك رأى من الضروري تلخيص الكتاب وتوضيح ما جاء فيه من تطويل وإعادة، مع الحفاظ على الفائدة والقصد من الكتاب الأصلي.
دار المحسن
Msn-005

16 منتجات أخرى في نفس الفئة: